قفزت أسعار النفط خلال تداولاتها بأكثر من 5% عقب إعلان عدد من دول «أوبك بلس» عن خفض الإنتاج على غير العادة، ما يضيف ضغوطاً تضخيمية قد تجبر البنوك المركزية حول العالم على إبقاء أسعار الفائدة أعلى لفترة أطول.
وعقب ارتفاع أسعار النفط، قفز مؤشر سوق الأسهم الرئيسي (تاسي) بما يعادل 170 نقطة، بنسبة ارتفاع 1.6%، فيما ارتفع مؤشر سوق الأسهم الموازي (نمو) 131 نقطة، بما يعادل 0.65%، وذلك تفاؤلاً بانعكاس أسعار النفط على نتائج الشركات.
وبعد ساعات من قرار «أوبك بلس»، رفع «جولدمان ساكس» توقعه لسعر خام برنت من 90 دولاراً إلى 95 دولاراً للبرميل بنهاية العام، كما عزّز توقعه للسعر للعام القادم إلى 100 دولار للبرميل بدلاً من 97 دولاراً في التقدير السابق.
وعلق «دانييل هاينز» كبير محللي السلع لدى «إيه إن زد» على تلفزيون «بلومبيرغ» قائلاً: «احتمال وصول أسعار النفط إلى 100 دولار للبرميل بنهاية العام ازداد بالتأكيد بعد هذه الإجراءات».
وكان مصدر مسؤول في وزارة الطاقة السعودية أكد أن هذه الخطوة إجراء احترازي يهدف إلى دعم استقرار أسواق البترول.
وخفّضت كل من دول «روسيا، العراق، الإمارات، الكويت، كازاخستان، الجزائر، عمان» إنتاجها طوعياً، بما يعادل 1.65 مليون برميل نفط يومياً، بداية من مطلع شهر مايو القادم حتى نهاية العام الحالي 2023، إذ بلغت حصة السعودية وروسيا من الخفض الطوعي نحو نصف مليون برميل يومياً لكل منهما.
وعقب ارتفاع أسعار النفط، قفز مؤشر سوق الأسهم الرئيسي (تاسي) بما يعادل 170 نقطة، بنسبة ارتفاع 1.6%، فيما ارتفع مؤشر سوق الأسهم الموازي (نمو) 131 نقطة، بما يعادل 0.65%، وذلك تفاؤلاً بانعكاس أسعار النفط على نتائج الشركات.
وبعد ساعات من قرار «أوبك بلس»، رفع «جولدمان ساكس» توقعه لسعر خام برنت من 90 دولاراً إلى 95 دولاراً للبرميل بنهاية العام، كما عزّز توقعه للسعر للعام القادم إلى 100 دولار للبرميل بدلاً من 97 دولاراً في التقدير السابق.
وعلق «دانييل هاينز» كبير محللي السلع لدى «إيه إن زد» على تلفزيون «بلومبيرغ» قائلاً: «احتمال وصول أسعار النفط إلى 100 دولار للبرميل بنهاية العام ازداد بالتأكيد بعد هذه الإجراءات».
وكان مصدر مسؤول في وزارة الطاقة السعودية أكد أن هذه الخطوة إجراء احترازي يهدف إلى دعم استقرار أسواق البترول.
وخفّضت كل من دول «روسيا، العراق، الإمارات، الكويت، كازاخستان، الجزائر، عمان» إنتاجها طوعياً، بما يعادل 1.65 مليون برميل نفط يومياً، بداية من مطلع شهر مايو القادم حتى نهاية العام الحالي 2023، إذ بلغت حصة السعودية وروسيا من الخفض الطوعي نحو نصف مليون برميل يومياً لكل منهما.